Read more: http://hdhd2010.blogspot.com/2011/10/blog-post_28.html#ixzz1qT7XsdhN اسرار المرأة الجنسية: أبريل 2011

علامات اثارة المرأه الجنسيه قبل الممارسه

كيف تتعرف على علامات اثارة المرأه الجنسيه من النظر لها قبل الممارسه

اذا كانت أثارتها من صدرها :
سوف تلاحظ انها تكشف صدرها وتبرزه وتحب تهزه كثير امام زوجها وتلبس ستيانات ملونه وملفته لنظر حتى تجذب زوجها في هذي اللحظه لصدرها
-المطلوب منك:
انك تسرع بمص صدرها لين تهدأ وتنزل رغبتها الي بصدرها لتحت وتكون مستعده للممارسه معك

اذا كانت اثارتها من الخلفيه :
بتلاحظ بروز هذه المنطقه بروز طبيعي خارج للخلف وليس بالعرض وهي تحاول كشف هذا البروز لزوجها من لبسها الملابس الضيقه والمكشوفه التي تبرز هذه المنطقه وتقوم بعمل حركات لزوجها مثل هز هذه المنطقه .
ايضا تلاحظ اكثر أنها عندما تنام على السرير تنام على بطنها و تعطي زوجها الخلفيه ودائمآ تحطها بوجهه .
ويلاحظ ان المرأه التي عندها أثاره من الخلفيه تعتني بهذي المنطقه اكثر من غيرها وعندما تستحم تدلك فيها وتغسلها كثيراً وتستخدم  لها وكريمات  وإزالة الشعر حتى تلفت نظر زوجها لها
-المطلوب منك :
انك تداعب هذه المنطقه وتعمل لها حركات وعندما تجدها تنام لك على بطنها هذه اشاره انها تريدك  تنام عليها فلازم تنام عليها حتى ترتاح واستخدم معها الوضع الفرنسي ولكن بعدما تزيد من  رغبتها بالاحتكاك فوقها فوق الخلفيه
اذا كانت إثارتها من (.....) سوف تلاحظ أول ماتبدأ معها الممارسه تفتح رجليها وكأنها تدعوك الى مابين فخذيها
إذا كانت الأثاره من ساقيها راح تدلك ساقيها برجليك هنا انت عليك تمص ساقها من الخلف
إذا كانت أثارتها من فخذيها راح تلاحظ انها تدلك باطن فخذها بكف يدها وهنا تمص بطن الفخذ
ملاحظة هامة

احيانآ تملك بعض النساء اكثر من مكان لأثاره بنفس الوقتحركات عفويه يعملها الرجل تفقد بعض الزوجات الأثاره الجنسيهِ تحريك الزوج ظهر زوجته عند الجماع اذا كانت في الاعلى تحريك الرجل رقبة زوجته لمن تكون مثاره تقلل من اثارتها تدليك قدم وساق الزوجه اثناء الأثاره رفع الزوج جسمه عن زوجته اثناء انزال الزوجه رفع الرجل صدره عن زوجته عند انزال الزوجه اذا كان هو الذي يعلوها علشان عند انزالها تضم زوجها بعنف حتى تحس بالحنان ولان هذه هي لحظة الحنان عند المرأه تحريك الرجل شعر زوجته اثناء اثارتها ممكن يقلل من الاثاره عندها

البظر ...... سر المتعة عند المرأة

النشوة الجنسية عند المرأة
تم التوصل إلى الجي سبوت أو مفتاح تحريك النشوة الجنسية عند المرأة في عام 1950، في معمل أحد العلماء الألمان غريب الأطوار، وليس في غرف النوم على فراش النوم في هوليوود. حيث أعلن إرنست جرافنبيرج أنه اكتشف مكانًا في جسم المرأة إذا تم الوصول إليه يمكن أن يحقق ما يسمى المتعة الجنسية، وقد سخر العلماء من ذلك، لقد كانت فترة الستينات من القرن العشرين حيث لم تكن هناك روح منفتحة للعيش بحرية، ولهذا لاقى تقريره آذانًا مغلقة. وقال جرافنبيرج إنه اكتشف أكثر المناطق أهمية في سلسلة المناطق الحساسة في جسم المرأة، عندما قال إنها منطقة مثيرة تقع على الجدار الداخلي للمهبل بمحاذاة مجرى البول والتي من الممكن أن تنتفخ عند إثارتها جنسيًا. ولقد سخروا من هذا الطبيب الذي أخذت تلك المنطقة اسمها من اسمه فسميت "نقطة جي" أو "جي سبوت"، حيث ادعى أن هناك منطقة ربما تمثل مفتاح تحريك النشوة الجنسية القوية لدى المرأة. ولكن تلك النظرية يبدو أنها عادت إلى الأضواء، فلأول مرة في التاريخ، تعلن مجموعة من العلماء الإيطاليين أنها وجدت دليلاً قويًا على وجود "الجي سبوت" لدى المرأة.

وكما تنبأ جرافنبيرج تمامًا، فقد قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية أن فريق عمل بحثي في جامعة لاكويلا في إيطاليا قد نجح في تحديد مكان الجي سبوت، وأكد هؤلاء أن هذا المكان يتركز في النسيج الذي يقع بين مجرى البول والمهبل. ولكن هناك كما يعتقدون شيء بسيط، فقد وجد العلماء الإيطاليون أن تلك المنطقة عند بعض النساء ليست مؤهلة لزيادة المتعة الجنسية. وباختصار فبعض النساء لديهن نقطة جي، وبعضهن الآخر ليست لديهن تلك النقطة.


فقد قام الباحثون بفحص 9 نساء باستخدام الأشعة فوق الصوتية، حيث قالت أولئك النسوة إنهن يحققن متعة جنسية في تلك المنطقة من المهبل، بينما ذكرت 11 امرأة أنها لا تحقق أي متعة في تلك النقطة. حيث وجد الباحثون أن النساء اللواتي يحققن متعة من تلك المنطقة لديهن نسيج سميك في المنطقة ما بين قناة مجرى البول والمهبل حيث تقع الجي سبوت.


وقال الدكتور إيمانويل جانيني العالم الإيطالي الذي يجري تلك الدراسة، أنه يمكن من المرة الأولى وببساطة تحديد تلك المنطقة بطريقة سريعة إذا كانت تلك المرأة لديها الجي سبوت. وتقول دراسته التي نشرت في صحيفة الطب الجنسي، بأن النساء اللواتي ليس لديهن نسيج سميك في تلك المنطقة، لن يكن قادرات على تحقيق النشوة الجنسية دون استثارة البظر. ولقد أحدثت هذه الأنباء ضجة في علم أمراض النساء في العالم، حيث تجادل الخبراء كثيرًا فيما إذا كانت تلك المنطقة الحساسة توجد في المرأة أم لا.


ووفقًا لما ذكره الدكتور تيم سبكتور في مستشفى توماس، أن تلك المنطقة الغنية بالأعصاب الحساسة ربما تكون الجزء الداخلي من البظر، وليست منفصلة عنه على الإطلاق. فقد وجد مؤلفو الدراسة جدارًا سميكًا في المهبل بالقرب من مجرى البول وافترضوا أنه ربما يكون مرتبطًا بوجود الجي سبوت المثيرة للجدل. وعلى الرغم من أن التفسيرات العديدة الأخرى قد تكون ممكنة مثل الحجم الفعلي للبظر والذي لم يتم تحديده في هذه الدراسة، إلا أنها تعد متغيرًا في الدراسة.



ولم يكن الدكتور سبكتور هو المتشكك الوحيد في وجود الجي سبوت. فإن الكثير من الأبحاث السابقة بما فيها بحث جرافنبيرج، كانت تعتمد بشدة على ما تصفه النساء من روايات. وقد تم توجيه النقد إلى إحدى الدراسات في فترة التسعينات من القرن العشرين، لكونها قد قامت كلية على مجرد خبرة إحدى النساء، التي ادعت أنها تشعر بنشوة جنسية عميقة عندما يتم إثارة تلك المنطقة. كما لا يزال الأمر غير واضح بشأن الكيفية التي أجرى بها جرافنبيرج بحثه، ولكن أحكامه القائمة على تجاربه ربما لا تعدو أن تكون صدفة.


وكتب عالم أمراض النساء قائلاً : وحتى عندما كانت هناك استجابة جيدة في المهبل كله، فإن تلك المنطقة تستثار بسهولة بواسطة الإصبع أكثر من بقية أجزاء المهبل، والنساء اللواتي مررن بهذه الخبرة يعرفن ذلك عندما ينزلق الإصبع إلى تلك المنطقة. ومهما كانت طرقهم، فيبدو أن أولئك الذين تشغفهم المتعة الأنثوية يواجهون مشكلة في إثبات وجود تلك المنطقة الأسطورية للمتعة.


وبحلول عام 1981، ذكر الدكتور جوو ستيوارت أنه أثبت بشكل قاطع بأن الجي سبوت هي مجرد أسطورة. فقد قال إن جميع الأدلة أشارت إلى أنها مجرد خرافة، وما زالت هناك خلافات وجدل بخصوص مدى دقة طرق البحث، فحتى جرافنبيرج كتب عام 1950 بأنه على الرغم من أن النشوة الجنسية الأنثوية قد نوقشت لعدة قرون أو لآلاف السنين، فإنه لا يمكنه أن يتنبأ بأن ما يقوله قد يظل صحيحًا لفترة طويلة. وعلى الرغم من النتائج التي توصل إليها الدكتور جانيني، فما زالت تنقصنا معرفة دقيقة عن المتعة الجنسية لدى المرأة